تزامن توسع نفوذ «داعش» مع عودة الميليشيات الشيعية العراقية إلى العراق من سوريا، حيث كانت تساند نظام الرئيس بشار الأسد. ونتيجة لتعاظم قوة «داعش»، ازدادت حدة التوتر الطائفي وتضاعفت عمليات الخطف والمجازر في المساجد خلال صلاة الجمعة، وعمليات الإعدام التي لم تعد محصورة في الجهاديين فحسب، بل اعتمدتها أيضا